سعفان يطلب من الشخ الحكيم ان يصف عاجا للذئب وشجرة التفاح والسمكه فيجيبه الشيخ الحكيم ويذكر له علاج كل منهم ويخبره بأن امنيته قد تحققت وعليه ان يرجع وعند رجوعه قابل السمكه وذكر لها علاجها ورفض مساعدتها
ماذا طلب سعفان من الشيخ الحميك؟
قال الشيخ الحكيم لسعفان هل تريد ان تسألنى عن شئ اخلر؟
فأجاب سعفان نعم قابلت فى طريقى ذئبا مريضا يشكو من ألم فى بطنه من استرم ثلاثه سنوات
واقبلت شجرة التفاح تذبل ازهرارها وتسقط اوراقها قبل ان تثمر التفاح ورأيت السمكه تفاسى ألما فى حلقها وطلب الثلاثة
أن أبحث حندك عن علاج يشفيهم
الحكيم يصف العلاج
اعتدل الشيخ فى جلسته وقال سبب ألم السمكه جوهره التصقت بحلفها وسينتهى الألم اذا خرجت الجوهره
وشجره التفاح لا تثمر بسبب جره بها ذهب مدفونه تحتها تمنع الماء عن جزورها اما الذئب فعلاجه ان يأكل رجل كسلان لايفيد اهله ولا ينفع الناس سأل سعفان الشيخ عن طلبه فقال الحكيم امنيتك تحققت يا سعفان فاذهب
سعفان يذكر للسمكه علاجها
مشى سعفان مسروراحتى وصل الى البحيره فوجد السمكه فى انتظاره سألت السمكه بماذا ينصحنى الحكيم؟ اجاب سعفان هناك جوهره ملتصقه بحلقك اذا خرجت ينتهى ألمك
سعفان لا يريد ان يتعب ويأخذ الجوهره
استعد سعفان ليمشى فصاحت به السمكه ارحمنى يا سعفان واخرج الجوهره من حلقى وخذها لنفسك قال سعفان ولماذا أتعب؟ الحكيم وعدنى ان اصير غنيا لا وقت عندى ترك سعفان السمكه ومشى
الى اللقاء فى القصه الرابعه